أخبارترفيه وتسوقتعليم وتدريبسياحةقطرنا

قطر للسياحة تختتم النسخة الأولى من برنامج الإرشاد السياحي للصغار

اختتمت قطر للسياحة من خلال “أكاديمية التميّز في الخدمة” النسخة الأولى من “برنامج الإرشاد السياحي للصغار – المخيم الصيفي”، والذي يهدف إلى إلهام الشباب القطري عبر أنشطة تفاعلية سياحية في متاحف قطر، وذلك في إطار دعم دليل السياحة في قطر وتعزيز تجربة فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة في قطر بشكل متكامل مع إبراز مكانة فعاليات قطر اليوم التي أصبحت جزءًا من الهوية السياحية للبلاد ومرتبطة أيضًا بأجواء الفعاليات في قطر.

وشارك في هذا المخيّم مجموعتان من مختلف الأعمار، في خطوة تعكس التزام قطر للسياحة المتواصل بتنمية المهارات وتعزيز الوعي السياحي لدى المجتمع المحلي. ويأتي هذا ضمن جهود تطوير دليل السياحة في قطر وإبراز الدور الحيوي لـ فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة التي تجمع بين الترفيه والتثقيف، مما يرسّخ مفهوم فعاليات قطر اليوم باعتبارها منصة تجمع التعليم بالترفيه، وتتكامل مع ما تقدمه فعاليات في قطر من أنشطة موسمية تجذب العائلات والزوار.

كما تم تكريم الدفعة الأولى من المرشدين السياحيين الصغار، في اليوم الختامي الأخير في متحف قطر الوطني بحضور أولياء الأمور والشركاء، مما يعكس أهمية هذه المبادرة في دعم دليل السياحة في قطر وتوسيع نطاق فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة كجزء من الفعاليات الوطنية الكبرى، وهو ما يعزز من قيمة فعاليات قطر اليوم باعتبارها مشهدًا متجدّدًا على مدار العام، ويُبرز تنوع التجارب التي تتجلى أيضًا في أجواء فعاليات قطر.

وتعليقًا على البرنامج، قال السيد عمر عبدالرحمن الجابر، رئيس قطاع تنمية السياحة في قطر للسياحة: “تلتزم قطر للسياحة بتقديم المزيد من البرامج والمبادرات التي تخدم مجتمعنا المحلي من خلال أكاديمية التميّز في الخدمة. لقد تعلّم الأطفال من خلال هذا المخيّم مهارات قيمة مثل رواية القصص، والعمل الجماعي، واكتشاف التراث الغني لدولة قطر. لا تشكّل هذه المهارات أدوات للإرشاد السياحي فحسب، بل هي مفاتيح للثقة بالنفس والتواصل الناجح لأطفالنا من الجيل القادم لسفراء السياحة في المستقبل، وهو ما يعزز قيمة دليل السياحة في قطر ويجعل من هذه المبادرات الرائدة واحدة من أبرز فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة. كما أنها تعكس بوضوح أهمية فعاليات قطر اليوم في تنمية المجتمع وتعزيز السياحة المحلية، وتوازي في تأثيرها ما تحققه فعاليات قطر من فرحة وتفاعل واسع مع الجمهور”.

وشهد البرنامج تعاونًا وثيقًا مع متاحف قطر، حيث استضاف متحف قطر الوطني الحفل الختامي، ووفّر مساحة للتعلم إلى جانب تنظيم جولات إرشادية تثقيفية للأطفال. هذه الجولات لم تقتصر على الجانب المعرفي فقط، بل جاءت كجزء من فعاليات للأطفال في قطر التي تساهم في تعزيز تجربة الصغار وربطهم بالتراث الوطني، وهو ما ينعكس على دعم السياحة في قطر كوجهة ثقافية وتربوية. ويبرز ذلك أهمية دمج هذه الأنشطة ضمن فعاليات قطر اليوم التي أصبحت علامة فارقة في المشهد السياحي، كما يعكس دورها في إثراء أجواء فعاليات في قطر التي تجذب الأسر والزوار وتمنحهم فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة. ومن خلال هذه الأنشطة المتنوعة يمكن للزائر أن يجد دليل السياحة في قطر حاضرًا بوضوح كمرجع شامل يعزز من قيمة التجربة السياحية والثقافية.

كما ساهم 3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضي بتوفير منطقة الأنشطة خلال أول يومين من البرنامج، حيث تفاعل الأطفال مع الرياضة والثقافة في أجواء تعليمية ترفيهية. ويؤكد ذلك دور المؤسسات المتحفية في تنويع فعاليات للأطفال في قطر وتعزيز حضورها ضمن استراتيجية تنمية السياحة في قطر، بما يعزز تكامل هذه الجهود مع فعاليات قطر اليوم المستمرة، ويوازي في قيمته الأثر الإيجابي الذي تتركه فعاليات قطر في العيد على المجتمع والزوار. وهنا يبرز أيضًا كيف يمكن لدليل السياحة في قطر أن يوجه الأسر إلى أفضل الخيارات السياحية، مع تسليط الضوء على فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة تتيح الدمج بين الثقافة والترفيه بشكل متكامل.

وعمل فريق التعليم في متحف الفن الإسلامي مع قطر للسياحة على تقديم تجربة تعليمية مبتكرة من خلال “غرفة الهروب”، التي شكلت نموذجًا للتكامل بين التعلم التفاعلي والسياحة الثقافية، كما جاء ذلك ضمن إطار دليل السياحة في قطر الذي يسلط الضوء على التفاعل بين المعرفة والترفيه. هذه المبادرات تساهم في إبراز قوة فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة في قطر كجزء من منظومة تثري المشهد السياحي وتعزز مكانة السياحة في قطر عالميًا، وتؤكد في الوقت ذاته على أهمية دمجها ضمن فعاليات قطر اليوم التي تمنح الجمهور تجارب مستمرة على مدار العام، وتضيف بعدًا خاصًا لأجواء فعاليات قطر في العيد ذات الطابع الترفيهي والاجتماعي، بما يتوافق مع ما يقدمه دليل السياحة في قطر من محتوى ثري للزوار.

كما تولّت فرق أخرى من متاحف قطر تنسيق الجوانب اللوجستية مثل تأمين صالات العرض، حجز المواقع، وضمان عدم تعارض البرنامج مع الفعاليات الأخرى. هذا التكامل بين التنظيم والابتكار يعكس التزام الجهات المعنية بتطوير فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة في قطر لتكون داعمًا محوريًا لازدهار السياحة في قطر، ويعزز مفهوم فعاليات قطر اليوم باعتبارها إطارًا عمليًا لتنفيذ مثل هذه الجهود، مع ربطها بالزخم الذي تحققه فعاليات قطر لدى المجتمع والزوار، حيث يشكّل ذلك أحد أبرز محاور دليل السياحة في قطر الذي يجمع بين الثقافة والترفيه والأنشطة العائلية.

ومن جهة أخرى، قدّمت المؤسسة العامة للحي الثقافي “كتارا” دعمًا كبيرًا للبرنامج من خلال إتاحة مرافقها الثقافية والتعليمية، مثل قبة الثريا الفلكية ودار الأوبرا ومسرح الدراما. هذه المشاركة أضافت قيمة ثقافية وتجربة فريدة عززت فعاليات للأطفال في قطر وربطتها بالهوية الوطنية، بما يخدم أهداف دليل السياحة في قطر المستدامة، ويؤكد حضورها القوي في مشهد فعاليات قطر اليوم، الذي يتكامل مع روح الفعاليات في قطر في إثراء الجانب الثقافي والترفيهي وتعزيز فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة.

وساهمت شركة “باص الدوحة” في إثراء اليوم الثالث من البرنامج عبر توفير حافلة خاصة أتاحت للأطفال فرصة التعرّف على عمل المرشد السياحي ومشاهدة أبرز معالم مدينة الدوحة. هذه التجربة الميدانية ليست مجرد نشاط ترفيهي، بل تمثل عنصرًا مهمًا في تطوير فعاليات للأطفال في قطر التي تعزز من فهم الصغار لدور دليل السياحة في قطر كجسر للتواصل والمعرفة، وتبرز دورها ضمن فعاليات قطر اليوم كأداة تعليمية تفاعلية، وتشكل قيمة مضافة عند مقارنتها بفرص الترفيه التي تقدمها فعاليات قطر  وخاصة في مجال فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة.

وجاء هذا البرنامج كجزء من الجهود المتواصلة لقطر للسياحة لتنفيذ مبادرات محلية تستهدف المجتمع القطري، وتحديدًا الأطفال وأولياء الأمور. فقد أُتيحت الفرصة للمشاركين الصغار لاكتشاف قطاع دليل السياحة في قطر من منظور تعليمي وترفيهي مبتكر، مما يجعل فعاليات للأطفال في قطر إحدى الركائز الأساسية في دعم التوعية المجتمعية وتعزيز الانتماء الوطني، ويعكس مكانة هذه المبادرات في إطار فعاليات قطر اليوم المستمرة، إلى جانب حضورها المميز ضمن فعاليات قطر في العيد التي ينتظرها الجمهور، باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة.

وأكدت قطر للسياحة التزامها بمواصلة تنظيم المزيد من المبادرات والبرامج في المستقبل، استجابةً للإقبال والاهتمام المتزايد من المجتمع المحلي. هذه الاستمرارية تعكس رؤية شاملة تجعل من فعاليات للأطفال في قطر جزءًا لا يتجزأ من تنمية دليل السياحة في قطر على المدى البعيد، وتؤكد الدور المتنامي لـ فعاليات قطر اليوم في بناء مجتمع سياحي واعٍ، يتكامل مع أجواء فعاليات قطر في العيد في نشر الفرح والتفاعل الجماهيري، ويعزز في الوقت نفسه حضور فعاليات للأطفال وتجارب ممتعة للأسرة كخيار أساسي للعائلات والزوار.

مواضيع ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


For security, use of CloudFlare's Turnstile service is required which is subject to the CloudFlare Privacy Policy and Terms of Use.

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!